يتضمن التحليل من أعلى إلى أسفل تقييم الظروف الاقتصادية والسوقية الأوسع، بالإضافة إلى أداء مختلف القطاعات والصناعات، لتحديد الفرص الاستثمارية الواعدة.
تتعدد أنواع فئات الاستثمار والتي يختار منها المستثمر ما يناسب أهدافه المالية، وأنواع الاستثمار تشمل الأسهم، السندات، السلع الأساسية، العقارات، الصناديق المشتركة والمتداولة، العملات المشفرة، والمقتنيات. وتتمثل أكثر أنواع الاستثمار شيوعًا فيما يلي:
أمثلة عملية للتحليل المالي في السوق السعودي والإماراتي والمصري
بدلاً من شراء السند الذي يكافئك بدفع فائدة منتظمة، يمكنك شراء السند بخصم من قيمته النهائية عند الاستحقاق.
يعد أفق الاستثمار الزمني الخاص بك عنصرا مهمًا للغاية لتحديد مقدار المخاطرة التي يمكنك التعامل معها وتحملها، ويعتمد هذا الأفق بشكل عام على عمرك وأهدافك الاستثمارية. على سبيل المثال، من المحتمل أن يكون لدى المستثمر الشاب أفق استثماري طويل، حتى يتمكن من تحمل قدر كبير من المخاطرة لأن الوقت في صالحه عندما يتعلق الأمر بالتعافي من أي خسائر يمكن أن يتعرض لها.
تكمن المشكلة هنا في أن الاستثمار المثير ذو النمو المرتفع سيكون بالتأكيد أكثر تقلبًا بكثير من نوع الاستثمار الثابت. كلما زاد تقلب الاستثمار، زادت مخاطره. هذا التقلب أو المخاطرة المتزايدة هو السعر الذي ينبغي أن يدفعه المستثمر ليستفيد من عوائد أعلى.
كما يمكن للمستثمر استخدام أي حساب تقاعد لدفع الضرائب خلال وقت الاستثمار وليس عند الانسحاب.
تعزيز الإبداع: تُساعد معلومات إضافية المعرفة على تحفيز الإبداع وتوليد أفكار جديدة، مما يُساهم في ابتكار حلول جديدة للمشكلات والتحديات.
وفي الغالب، يتم تخصيص الاستثمار المغامر للشركات الصغيرة التي لديها إمكانات نمو استثنائية، أو الشركات ذات النمو السريع والمتوقع استمراره.
هذه العوامل تحدد مدى جاذبية الاستثمار ومدى نجاحه في تحقيق العائد المرغوب.
السلع: الاستثمار في السلع مثل الذهب والنفط يعطي المستثمرين وسيلة لحماية أموالهم من التضخم وتحقيق عوائد من تقلبات الأسعار.
البداية في الاستثمار العقاري تتطلب معرفة السوق المحلي والبحث عن الفرص المتاحة. يمكن البدء بشراء عقار صغير مثل شقة أو منزل وتأجيره لتحقيق دخل ثابت.
الاستثمار في الأموال يساعد على زيادتها، وبالتالي الوصول إلى الأهداف المالية الأخرى طويلة المدى بشكل أسرع.
تقيس مدى كفاءة الادارة في تحصيل ديونها من خلال عمليات البيع الآجل, وكلما زادت هذه النسبة دلت على كفاءة ادارة التحصيل.